أبو عبد الله محمد بن موسى الخوارزمي عالم عربي مسلم من أهل بغداد عاصمة الخلافة ، أصله من خوارزم
الخوارزمي مؤسس علم الجبر كعلم مستقل عن الحساب،
و اليكم طريقتة في الضرب باسلوب غير معتاد " و انا شخصياً اراي انة لذيذ "
من كتاب " العدد " :تأليف "جون ماكليش "
الأحد، 5 يوليو 2009
الثلاثاء، 30 يونيو 2009
في الطريق
السلام عليكم و رحمة الله وبركاتة
انا هتكلم اليوم عن حديث دار أمامي في السيارة أثناءعودتي الي المنزل من العمل " 15 دقيقة تقريباً"
كان رجل كبير السن اسمة عمي: صالح
وكان هناك ثلاث اطفال في سن العاشرة تقريباً
وعند دخولي للسيارة كان يتحدث عن ظاهر انتشار المحول بصورة كبيرة و بدون داعي .
ثم سأل الاطفال سؤال لفت انتباهي :
( اذكر كلمة واحدة تعبر عن ضرورية جداً و هامة و لابد منها للإيمان و الاسلام )
اخذ الاطفال يتكلموا بأستهزاء و سخرية و يجاوبوا بعضهم اجابات خطأة .
فكانت اجابتة هي اليقين فلابد من اليقين اولاً و قال ان فلسفته في الحياة هي اليقين وأخذ يتكلم عن معني اليقين و عن اليقين في التوحيد و اليقين في الصلاة و اليقين في الصيام.
ولكن هؤلاء الاطفال لم يكن لديهم اداب الحور فأمرتهم بحسن الاستماع لاني و جدت في حديث هذا الرجل البسيط من الحكمة و الصدق ما لم اراة في الكثير
وقل ان الدين سهل جداً فنفعل ما امرتا الله و نترك ما نهانى الله عنة .
فما رأيكم في فلسفة هذا الرجل ؟
الاثنين، 22 يونيو 2009
جحا المصري
جحا
لعل النوذج الجحوي لم يلقي من الذيوع و الانتشار في العالم العربي كما انتشر في مصر علي الرغم من انة شخصية غير مصرية و لكنة كان لة اطارة الفني المميز الذي اجتذب المصريين و هو السخرية و الفكاهة و هذا الاسلوب يشكل معلماً بارزاً في الشخصية المصرية .
وكان النموذج الجحوي يعبر عن الشعب المصري بجميع اوجاعه و و اضف الشعب المصري الي النموذج الجحوي العربي السخر السياسى و الذي لم يكن موجود عند العرب
من نوادر جحا المصري
اشترى جحا عشرة حمير وركب واحدا منها وساق تسعة أمامه، ثم عد الحمير
ونسي الحمار الذي يركبه فوجدها تسعة، فنزل وعد الحمير فوجدها عشرة فركب مرة ثانية
وعدها فوجدها تسعة ... ثم نزل وعدها عشرة... وأعاد ذلك مراراً
فقال: أنا أمشي وأربح حمارا خيرا من أن أركب ويذهب مني حمار...
فمشى خلف الحمير حتى وصل الى بيته...
*****************************
يحكى أن جحا قد ضاع حمار له فحلف إذا وجده أن يبيعه بدينار اذا وجده ، فلما وجده جاء بقط وربطه بحبل وربط الحبل في رقبة الحمار!!وأخرجهما الى السوق وكان ينادي: من يشتري الحمار بدينار والقط بمائة دينار .. ولكن لا أبيعهما إلا معاً.
************************************
مرة جحا اسـتعار طنجرة من جاره وعندما أعادها أعاد معها طنجرة صغيرة فسأله جاره لماذا أعدت مع طنجرتي طنجرة صغيرة فقال جحا ان طنجرتك ولدت في الأمس طنجرة صغيرة وإنها الآن من حقك . وبعد مرور الأيام ذهب جحا إلى جاره وطلب من جاره طنجرة فأعطاه جاره طنجرتان أكبر من الأولى وبعد مرور عدة أيام ذهب جار جحا إلى بيت جحا وطلب منه طنجراته فقال له جحا وهو يبكي إن طنجراتك توفيت بالأمس فقال له جاره وهو في حيرة من الأمر كيف توفيت الطنجرتان فقال جحا أتصدق ان الطنجرة تولد ولا تصدق ان الطنجرة تموت. " الطنجرة اناء طعام "
اشترى جحا عشرة حمير وركب واحدا منها وساق تسعة أمامه، ثم عد الحمير
ونسي الحمار الذي يركبه فوجدها تسعة، فنزل وعد الحمير فوجدها عشرة فركب مرة ثانية
وعدها فوجدها تسعة ... ثم نزل وعدها عشرة... وأعاد ذلك مراراً
فقال: أنا أمشي وأربح حمارا خيرا من أن أركب ويذهب مني حمار...
فمشى خلف الحمير حتى وصل الى بيته...
*****************************
يحكى أن جحا قد ضاع حمار له فحلف إذا وجده أن يبيعه بدينار اذا وجده ، فلما وجده جاء بقط وربطه بحبل وربط الحبل في رقبة الحمار!!وأخرجهما الى السوق وكان ينادي: من يشتري الحمار بدينار والقط بمائة دينار .. ولكن لا أبيعهما إلا معاً.
************************************
مرة جحا اسـتعار طنجرة من جاره وعندما أعادها أعاد معها طنجرة صغيرة فسأله جاره لماذا أعدت مع طنجرتي طنجرة صغيرة فقال جحا ان طنجرتك ولدت في الأمس طنجرة صغيرة وإنها الآن من حقك . وبعد مرور الأيام ذهب جحا إلى جاره وطلب من جاره طنجرة فأعطاه جاره طنجرتان أكبر من الأولى وبعد مرور عدة أيام ذهب جار جحا إلى بيت جحا وطلب منه طنجراته فقال له جحا وهو يبكي إن طنجراتك توفيت بالأمس فقال له جاره وهو في حيرة من الأمر كيف توفيت الطنجرتان فقال جحا أتصدق ان الطنجرة تولد ولا تصدق ان الطنجرة تموت. " الطنجرة اناء طعام "
السبت، 20 يونيو 2009
مصر منذ 150 عام
الجمعة، 19 يونيو 2009
انا مش عارف
بجد مش عارف ابدء المدونة من اين ؟
انا هتكلم عن مقالة قراءتها بعنوان " يا وزير المعالي "
فالمتحدث لم يخطئ في اللفظ ولكنة كان يريد ان يقول ان الوزراء ينشدون المعالي فقط وليس الصالح العام وكان يتحدث الي وزير التعليم .
كان الحديث عن السبورة الذكية و التي متواجدة الان في معظم مدارس الراياض و بدائة مصر في اتباع هذا الدرب والجدير بالذكر ان هذة السبورة الذكية عرفة في الدول الغربية منذ 1991 اي منذ ثمانية عشر عام وهاهي تأتي الان الينا .
المهم نعود الي حديثنا فالكاتب يراى ان التعليم العربى لا يحتاج الي سبورة ذكية بقدر ما يحتاج الي منظومة تعليم ذكية مناهج ذكية - معلمين اذكياء - خطط ذكية ... الخ "
ولو في حد يريد يطلع علي هذة المقالة" http://www.almarefh.org/news.php?action=show&id=442 "
وشكراً لحسن استماعكم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)